الإستغاثه بالأنبياء والأولياء والصالحين فى حياتهم وبعد مماتهم فى كشف السوء وجلب الخير والتوسل بهم أيضا فى الحالتين لقضاء الحوائج والمآرب أيجوز ذلك أم لا؟
أما الإستغاثه بالأموات من الأنبياء وغيرهم فلا تجوز بل هى من الشرك الأكبر وأما الإستغاثه بالحى الحاضر والاستعانه به فيما يقدر عليه فلا حرج لقول الله سبحانه فى قصة موسى: ( فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ)القصص 15
أما التوسل بالأحياء أو الأموات من الأنبياء وغيرهم بذواتهم او جاههم او حقهم فلا يجوز بل هو من البدع ووسائل الشرك وبالله التوفيق وصلى الله على نبيبنا محمد وآله وصحبه وسلم
لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى