بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ تَعَالَىْ وَبَرَكَاتُهُ
هُنَاكَ أَكْثَر مِنْ ٢٠٠ مِلْيُون شَخْصٍ يَدْرِسُونَ اللُّغَةَ العَرَبِيَّةَ وَهِيَ لَيْسَتْ لُغَتهُم الأُمِّ؟ أَحَدُ المُشْكِلَاتِ الَّتِي تُوَاجِهُ هَؤُلَاءِ الدَارِسِينَ عِنْدَ مُحَاوَلَةِ القِرَاءَةِ باللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ هِيَ عَدَمُ وُجُودِ عَلَامَاتِ التَشْكِيلِ وَهُوَ مَا يَجْعَلُ فَهْمَ الكَلِمَةِ وَنُطْقَهَا نُطْقاً صَحِيحاً أَكْثَرُ صُعُوبَةً.
لِذَا قَدِمَ جُوْجِلْ خِدْمَة تَشْكِيل http://tashkeel.googlelabs.com وَهِيَ خِدْمَة تَقُومُ بِتَشْكِيلِ النُّصُوصِ
لا اله الا الله محمد رسول الله